يعاني مرضى الثلاسيميا في الشمال السوري معاناة مزدوجة، تتجلّى في مرضهم العضال الذي يُرافق ضغوطات نفسية واجتماعية، ويُضاف لهم معاناة أخرى في علاج نقل الدم، وقلّة العيادات المختصة بهذا المرض، وبهدف تحسين
ألقت الحرب بظلالها على مئات الآلاف من الأطفال في الشمال السوري حيث باتوا يُعانون من اضطرابات كبيرة، تهدّد نموّهم السليم المتكامل، ولأجل التصدّي لهذه التحديات الكبيرة الحاصلة في تنشئتهم، والنهوض بالطفل علمياً وفكرياً؛ بدأت وطن بتنفيذ نشاطاتها من خلال
بالرغم من التراجع في أعداد الإصابات مقارنة مع ما مضى، إلا أنه لايزال كوفيد19 يُشكّل خطراً كبيراً على سكّان شمال سوريا.
وللحدّ من انتشاره؛ استجابت وطن
بسبب الوضع الصحيّ المُتردّي، تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة الشخصية، بهدف التّخفيف من أعباء النازحين في مخيّمات:(أفاميا- البركة- ساعد- شهداء الجنوب- العيس- البرج- اليمامة- السليم- جبل الحص- أجيال- الأبيض القديم- الأبيض الجديد- النجمة-
لم يكف العوائل في الشمال السوري مرارة نزوحهم، ليضاف إليها معاناتهم بسبب تهالك البنية التحتية داخل المخيّمات، لذلك تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على: تعزيز موضوع النّظافة الشخصية؛ بهدف التّخفيف من أعباء النازحين، وبناء على كلّ ما سبق، تمّ اقتراح تنفيذ عدّة
المئات من مخيّمات شمال غرب سوريا تعيش وضعاً صحّياً متهالكاً، حيث أصبحت الحاجة ماسّة لتعزيز موضوع النظافة، وفي هذا الإطار تمّ الشروع بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة الشخصية، والذي يُعدّ من أهمّ الاحتياجات التي تتطلب التدخل بشكل
يفتقر قاطنو مخيّمات الشمال السوري إلى أهمّ وسائل المأوى، وسعياً منها للتّخفيف من معاناتهم؛ تقوم وطن بالتعاون مع/UNHCR/ بتوزيع سلال مأوى وخيام مع تركيبها وتبحيصها في محافظتي
تركُ النفوسِ بلا علمٍ ولا أدبٍ … تركُ المريضِ بلا طبٍ ولا آسِ.
بعد بحث وتتبّع قام فريقنا، وبالتعاون مع مديرية التربية والتعليم بحماة: بإجراء مسح احتياط داخل المخيّمات، تبيّن من
يُعاني الكثير من الأطفال في سوريا من اضطرابات كبيرة، تهدّد نموّهم السليم المتكامل، وذلك بسبب الحرب الدائرة منذ عقد من الزمن، ومن أجل التصدّي لهذه التحديات الكبيرة الحاصلة في تنشئتهم، وللنهوض
يحلم مئات الآلاف من المهجّرين في الحصول على منزل مشابه للخيمة، لكن بجدران مبنيّة من الإسمنت؛ لعلّها تستر خصوصياتهم، وتُنهي مأساتهم التي تُسبّبها عواصف وأمطار الشتاء، وغبار و
لا غنى للناس عن المأوى إذ يُعتبر من أهمّ الوسائل وخاصّة أثناء النزوح، وسعياً منها للتّخفيف من معاناة قاطني المخيّمات في شمال سوريا؛ تقوم وطن بالتعاون مع/UNHCR/ بتوزيع سلال
الكثير من مخيّمات شمال غرب سوريا تعيش وضعاً صحّياً متردّياً، حيث باتت الحاجة ملحّة لتعزيز موضوع النظافة، وفي هذا الإطار تمّ الشروع بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة الشخصية، والذي يُعدّ من
معاناة العوائل في مخيّمات الشمال السوري تزداد سوء؛ بسبب الوضع الصحيّ المُتردّي، لذلك تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة الشخصية، بهدف التّخفيف من أعباء النازحين في مخيّمات
يُعاني سكّان الشمال السوري من حياة قاسية تحفّها المخاطر والمصاعب، حيث يعيش معظمهم في مخيمات بائسة لا تقي من حر ولا من برد، لذلك تحتاج هذه الخيام دائماً إلى ترميم وتصليح عقب أيّ ظاهرة طبيعية من عواصف
معاناة مريرة تُلاحق العوائل في الشمال السوري، بسبب تهالك البنية التحتية داخل المخيّمات، لذلك تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على: تعزيز موضوع النّظافة الشخصية؛ بهدف التّخفيف من أعباء النازحين، وخاصّة في ظلّ تسارع
لايزال كوفيد19 يُشكّل خطراً كبيراً على سكّان شمال سوريا، بالرغم من التراجع الخفيف في أعداد الإصابات مقارنة مع ما مضى، بالإضافة إلى انتشار المتحور دلتا المعروف بسرعة انتشاره، وخاصّة في
بسبب إهمال التدابير الوقائيّة من فيروس كورونا، وخاصّة في المخيّمات التي لا يستطيع النازحون فيها تحمّل أعباء الحصول على الكمّامات والمعقّمات، أو تطبيق التباعد الاجتماعي للحدّ؛ ارتفع عدد
الوضع الصحيّ المتهالك في مخيّمات الشمال السوري، يزيد الأمر تعقيداً، خاصّة في ظلّ انتشار كوفيد19 المستجدّ؛ لذلك تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة الشخصية، بهدف التّخفيف من أعباء
لا تزال الكثير من المخيّمات تعيش وضعاً صحّياً متردّياً، يزداد سوءً يوماً بعد يوم، وذلك بسبب انتشار COVID/19 بشكل مُخيف، حيث باتت الحاجة ملحّة لتعزيز موضوع النظافة، وفي هذا الإطار تمّ الشروع
تُعاني منطقة سلقين من ضعف في الرعاية الصحية التخصّصية، وبسبب كثرة حالات الجراحة العظمية، والحالات الصعبة في الشمال السوري نتيجة الحرب، تمّ تشغيل مشفى الأمل للجراحة العظمية التخصّصية، حيث يُعدّ
تعيش العوائل في الشمال السوري معاناة كبيرة؛ بسبب تدهور الوضع الصّحي في المخيّمات، مع طلب الحاجة الماسّة لتعزيز موضوع النظافة، لذلك تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على: تعزيز موضوع النّظافة الشخصية؛ وذلك
لايزال التدهور التعليمي يسود الكثير من مخيّمات الشمال السوري، ما يضّطر الأطفال ممّن لم يتخلّوا عن حلمهم في التعلّم، إلى السير مئات الأمتار يومياً عبر طرق ترابية وغير مرصوفة، للوصول إلى
بسبب الحرب الدائرة منذ عقد من الزمن، يُعاني الكثير من الأطفال في سوريا من اضطرابات كبيرة، تهدّد نموّهم السليم المتكامل، ومن أجل التصدّي لهذه التحديات الكبيرة الحاصلة في تنشئتهم، وللنهوض بالطفل
في ظلّ عدم القدرة الطبية على استيعاب الحالات المتزايدة، والارتفاع الهائل للإصابات، مع ما تمرّ به من تدهور في الخدمات الصحيّة، أطلقت وطن في٢٠٢١/٥/١ بالتعاون مع منظمة Parcic
يُواجه النازحون مخاطر كبيرة أثناء الأزمات، حيث تزداد وتيرة التمييز والاستغلال ضدّهم؛ وللوقوف بوجه هذه التحدّيات؛ عملت وطن على: عقد جلسات لرفع الوعي لدى سكّان المخيّمات، من أجل الحماية من
مع تفاقم جائحة كورونا، ما زال الآلاف من الأُسر، يعيشون في خطر بدون معدّات الحماية الشخصية اللازمة بشكل مناسب.
في إطار جهودها الرامية لدعم المشاريع النوعيّة التي تنفّذها وطن في قطّاع: الثروة الحيوانيّة في الشمال السوري، أطلقت مشروعاً لدعم مربّي المواشي من خلال توفير اللّقاحات؛ وذلك لتحصين المواشي ضدّ
يزداد الوضع الصحيّ داخل المخيّمات سوءً يوماً بعد يوم، وذلك بسبب تفشّي COVID/19 بشكل مريع، لذلك أصبحت الحاجة ملحّة لتعزيز موضوع النظافة، ولهذا تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على
تُعاني العوائل من تدهور الوضع الصحي في مخيّمات الشمال السوري، خاصّة في ظلّ انتشار كوفيد19 المستجدّ؛ لذلك تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة
تفتقر منطقة سلقين لخدمات الرعاية الصحية التخصّصية، و نظراً لكثرة حالات الجراحة العظمية، والحالات الصعبة في الشمال السوري نتيجة الصراع، تمّ العمل على تشغيل مشفى
ارتفعت أعداد المصابين بكوفيد19 في الآونة الأخيرة بشكل مُخيف، حيث فرضت الظروف المعيشية القاهرة على الأهالي في الشمال السوري: إهمال التدابير الوقائيّة من فيروس
يُعاني الكثير من الأطفال في سوريا من اضطرابات كبيرة، تهدّد نموّهم السليم المتكامل، ومن أجل التصدّي لهذا الخلل الحاصل في التنشئة والضبط الاجتماعي وسعياً منها في دعمها المتواصل للنهوض
يُعتبر المأوى من أهمّ الوسائل أثناء النزوح، خاصّة في ظلّ تدنّي الوضع الصحّي، وانتشار الوباء، وسعياً منها للتّخفيف من معاناتهم؛ تقوم وطن بالتعاون مع/UNHCR/ بتوزيع سلال
يُواجه اللاجئون مخاطر في الحماية أثناء الأزمات، وتزداد وتيرة التمييز والاستغلال ضدّهم؛ لذلك قامت وطن بمشروع: عقد جلسات على رفع الوعي لسكّان المخيّمات للحماية من الإساءة واستغلال
مواصلةً للمشاريع النوعيّة التي تنفّذها وطن في قطّاع: الثروة الحيوانيّة في الشمال السوري، أطلقت مشروعاً لدعم مربّي المواشي من خلال توفير اللقاحات؛ لتحصين المواشي ضدّ الأمراض
في ظلّ تدنّي الأوضاع الصحية والمعيشية، تسعى وطن لحلّ كافّة الإشكاليات المتعلّقة بإيواء الأُسر الفقيرة في الشمال السوري، إذ يُعتبر المأوى وسيلة حيوية للبقاء على قيد الحياة أثناء الأزمات، ومن هذا المنطلق تقوم وطن بالتعاون مع/UNHCR/ بتوزيع سلال
تتفاقم مخاطر الحماية التي يُواجهها النازحون أثناء الأزمات، وتزداد وتيرة التمييز والاستغلال ضدهم؛ لذلك قامت وطن بمشروع: عقد جلسات على رفع الوعي لسكّان المخيّمات للحماية من الإساءة واستغلال الجنسيين، وعقد التدريبات ذات الصّلة بالموضوع
يعيش سكّان الشمال السوريّ معاناة كبيرة، وسط منظومة صحية وبنية تحتية متهالكة؛ وذلك من خلال الدمار الذي لحق بالمستشفيات والعيادات والمراكز الطبّية جراء القصف الذي كان يستهدفها، أصبح الوضع الصحي يتدهور، خاصّة مع انتشار كوفيد19
مئات الآلاف من الأُسر في الشمال السوري يُعانون من تدهور الوضع الصحي في المخيّمات، خاصّة في ظلّ انتشار كوفيد 19 المستجدّ؛ لذلك تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة الشخصية، والذي يُعدّ واحد من أهمّ الاحتياجات التي تتطلّب التدخل
لا يزال الوضع الصحيّ داخل المخيّمات يزداد سوءً يوماً بعد يوم، وذلك بسبب انتشار COVID/19 بشكل مريع، لذلك باتت الحاجة ماسّة لتعزيز موضوع النظافة، ومن هذا المنطلق تم البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة الشخصية، والذي يُعدّ من أهمّ
معاناة كبيرة تعيشها العوائل في الشمال السوري؛ بسبب تدهور الوضع الصّحي في المخيّمات، مع طلب الحاجة الماسّة لتعزيز موضوع النظافة، بسبب وجود الكثير من الحفر الفنّية الخاصّة منها أيضاً والعامّة والمغلقة والمكشوفة، لذلك تمّ الشروع بمشروع
بحلم دون حدود… و طموح غير محدود، بدأ منذ 2006 من أجل الإنسان والإنسانية، من أجل خلق مستقبل وطن كريم قائم على التسامح والاحترام والعدالة الاجتماعية. فرق تطوعية أضاءت الشمعة الأولى فكان النادي
“أنا مريضة تلاسيميا، كنت عاني كتير لأن مافي مراكز جنبنا لاتعالج، بعدين صار في هالمركز قريب منّنا، فصرت أجي كل (١٥) يوم عليه مع ماما، والحمدلله تحسنت
بسبب تدهور الوضع الصّحي في المخيّمات، مع طلب الحاجة الماسّة لتعزيز موضوع النظافة، تمّ الشروع بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النّظافة الشخصية، والذي يُعتبر من أهمّ
تتفاقم الأزمة في الشمال السوري، وذلك من خلال الدمار الذي لحق بالمستشفيات والعيادات والمراكز الطبّية جراء القصف الذي كان يستهدفها، أصبح الوضع الصحي
نتيجة تداعي الوضع الصحي في المخيّمات، و مع التماس الحاجة الملحّة لتعزيز موضوع النظافة، تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النّظافة الشخصية، والذي يُعدّ من أهمّ
يتعرّض الكثير من الأطفال الصغار في سوريا إلى اضطرابات كبيرة، وتحديات متزايدة، تهدّد نموّهم السليم المتكامل، ومن أجل التصدّي لهذا الخلل الحاصل في
” نظراً لكثرة حالات الجراحة العظمية في الشمال السوري نتيجة الصراع، وافتقار خدمات الرعاية الصحية التخصصية في منطقة سلقين وما حولها، تم العمل على تشغيل مشفى
تعاني آلاف الأُسر في مخيّمات الشمال السوري من أوضاع معيشية صعبة، وفي هذا العام مرّ عيد الأضحى عليهم وهم في محنةٍ لا تكاد تنتهي، تضييق في المسكن، وصعوبات في توفير أبسط مقوّمات الحياة، وقلة ذات
في بلد يُعاني من أزمة متواصلة منذ عشر سنوات، وأوضاع معيشية صعبة بالداخل السوري، خاصّة في إنتاج القمح، وتوفير الخبز، والذي يُعدّ قوت الناس الأساسي، ويُسهم في تعزيز الأمن الغذائي، ولسدّ هذه الثغرة؛ عملت وطن على مجموع من النقاشات المركّزة أجرته مع مزارعي القمح في المناطق المُستهدفة في(١٥) قرية وتجمّعاً في ناحية
نتيجة تأزّم الوضع الصحي في المخيّمات، مع التماس الحاجة الملحّة لتعزيز موضوع النظافة، تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النّظافة الشخصية، والذي يُعدّ من أهمّ الاحتياجات التي تتطلّب التدخل بشكل فوري في كافّة المجالات للتّخفيف من أعباء النازحين، في ظلّ انتشار وباء فيروس COVID 19 الذي لايزال موضع
يُعدّ المأوى وسيلة حيويةً للبقاء على قيد الحياة في أوقات الأزمات، خاصّة في ظلّ تدنّي الوضع الصحي، ومن هذا المنطلق تقوم وطن بالتعاون مع/UNHCR/ بتوزيع سلال مأوى وخيام مع تركيبها وتبحيصها في محافظتي حلب وإدلب، حيث يهدف المشروع إلى
نتيجة للصراع الدائر في سورية منذ عام 2011، وبسبب العمليات العسكرية السابقة في المنطقة، والذي بدوره أدّى إلى خروج بعض الأبنية السكنيّة عن الخدمة، وتخريب بعضها بعد استخدامها لأنشطة غير مدنية، قامت وطن وبالاشتراك مع المجالس والمبادرات المحليّة في المنطقة بإجراء استبيانات تهدف إلى: تقييم الوضع الخدمي للأبنية السكنية، حيث إنّ
يتعرّض الكثير من الأطفال الصغار في سوريا إلى اضطرابات كبيرة، وتحديات متزايدة، تهدّد نموّهم السليم المتكامل، ومن أجل التصدّي لهذا الخلل الحاصل في التنشئة والضبط الاجتماعي، وسعياً منها في دعمها المتواصل للنهوض بالطفل علمياً وفكرياً؛ تُتابع وطن
على غرار إنجازاتها السابقة بتقديم الخدمات الطبية عن طريق مراكزها الصحية، قامت وطن بالتعاون مع مديرية صحة حلب، ومديرية الصحة العالمية: بإنشاء مركز صحي يقدّم الخدمات الصحية من خلال العيادات التالية: (العامة، الداخلية، الأطفال، الأذنية، العظمية، الأسنان، الصحة الإنجابية)
مع تفاقم الأزمة في الشمال السوري، والدمار الذي لحق بالمستشفيات والعيادات والمراكز الطبية من جراء القصف الذي كان يستهدفها، أصبح الوضع الصحي يتدهور، ممّا جعل الواقع الصحي متأزماً، لذلك أولت وطن هذا الجانب عناية فائقة، من خلال إنشائها المراكز الصّحية،
على غرار الاستجابات السابقة لوطن والدائمة لجميع احتياجات السوريين النازحين والمقيمين، المتضررين نتيجةً للصراعات القائمة، والتي ولّدت تضخماً كبيراً في عدد السكان، وفي ظل استمرارها في دعم قطاعات المياه والصرف الصحي في مختلف مناطق شمال غرب سوريا
سعياً من وطن للحد من انتشار الأمراض والأوبئة السارية والمعدية، والتي يأتي في مقدمتها وباء COVID 19, ولتعزيز النظافة والصحة المجتمعية, ودعم العائلات ذات الدخل المحدود والأرامل وذوي الاحتياجات الخاصة, فإنها في ضوء ذلك وبالشراكة مع منظمة الهجرة الدولية (IOM) تدعم تنفيذ أعمال مشروع للصرف الصحي مستهدفةً كل
تسعى منظومة وطن لحل كافة الإشكاليات المتعلقة بإيواء النازحين والأسر الضعيفة على كامل مساحة شمال غرب سوريا، لتحسين ظروف الاستقرار ولتعزيز الأمان المجتمعي والحفاظ على الخصوصية.
وهي تنفذ الآن أحد أكبر المشاريع الداعمة لهذا القطاع في مناطق مختلفة من شمال محافظتي حلب وإدلب، بالشراكة مع UNHCR, حيث يهدف المشروع إلى
لا تقل استجابة منظومة وطن في القطاع الصحي عن استجابتها في القطاعات الأخرى، بل أنها تولي اهتماماً خاصاً، وتقدم اسهامات رائدة في هذا الجانب، من خلال المراكز الصحية التي أنشأتها وتتوسع في إنشائها، وهي تسعى جاهدةً لاستيعاب جميع الحالات المرضية وتقديم جميع الخدمات الصحية لها حتى مرحلة الشفاء.
وفي إطار هذه الاستجابة، ومن خلال مشروع “المساعدة الطبية الإنسانية
في ضوء تلبيتها لاحتياجات الفئات الأكثر ضعفاً من النازحين في شمال غرب سوريا، ، وسعياً منها لتعزيز ظروف المأوى لهذه الفئات وتحسين ظروفهم المعيشية، في كل من مناطق (عفرين، الباب، اعزاز، إدلب، الدانا، معرة مصرين، سرمدا، أرمناز، سلقين، أزمارين) في شمالي
في إطار دعمها المتواصل لرعاية الأطفال ورفع سويتهم التعليمية والفكرية, ومحاولاتها لسد الفجوات الحاصلة في التنشئة الاجتماعية, التي سببتها الحروب والنزاعات في سوريا, تستمر وطن بدعم وتنفيذ نشاطات المرحلة الثانية من مشروع
على إثر نجاحاتها السابقة بتقديم الخدمات الطبية عن طريق العيادات المتنقلة في المخيمات البعيدة وصعبة الوصول، أنشأت وطن بالشراكة مع فريق ملهم التطوعي عيادة متنقلة جديدة تابعة لمركز وطن (1) الطبي
بعد انقضاء سبعة أشهر على بدء تنفيذ مشروع ” دعم قطاعات المياه والصرف الصحي وتنسيق المخيمات للأشخاص الأكثر ضعفاً المقيمين في المخيمات والمستوطنات العشوائية في شمال غرب سوريا”, وقبل شهر واحد على اتمامه كما هو مخطط, والذي تنفذه وطن بالشراكة مع “SCHF”, تستمر أعمال تشغيل محطات المياه في كل من قرى ( بابكة – كفر ناصح – ابين سمعان ) التابعة لمنطقة الأتارب شمال غرب حلب
في إطار تدخلاتها المستمرة لتحسين النظام الغذائي وسبل عيش الأسر الضعيفة، أنهت وطن والمنظمات الشريكة، في منتصف شهر آذار/مارس الماضي كما هو مخطط، وبدعم من منظمة الأغذية والزراعة العالمية (الفاو)، بتحصين الأغنام والماعز في كامل مناطق شمال غرب سوريا
بعد ثلاثة أشهر على انطلاق المرحلة الجديدة من مشروع “توزيع مواد المأوى الأساسية للأسر النازحة الضعيفة” في شمال غرب سوريا، والتي تستهدف (18000) أسرةً نازحة ً متضررة إضافية تضم (90000) من الأفراد
أيماناً منها بضرورة تعزيز النظافة الشخصية، وتوفير بيئة آمنة وصحية مستقرة، والحد من انتشار الأمراض والأوبئة السارية والمعدية، وفي مقدمتها وباء فيروس COVID 19, الذي يشهد موجات متلاحقة تتطلب المزيد من التدخل السريع
تعتبر منظومة وطن من أبرز المنظمات وأسرعها استجابةً للطوارئ والأزمات الإنسانية في الداخل السوري وتركيا
تسرب آلاف الأطفال السوريين من التعليم الابتدائي لسنوات بسبب الحرب ووجدوا أنفسهم في الشوارع. تمكنا من إعادة آلاف الأطفال إلى المدرسة بالتعاون
قامت مؤسسة وطن بتوزيع 60 طناً من بذور القمح على 300 مزارع في ريف إدلب وحلب ضمن مشروع “انخفاض تغطية الأمن الغذائي في سوريا”. يهدف هذا المشروع إلى استعادة
تواصل “ وطن ” العمل بالشراكة مع اليونيسف في 14 مخيماً في مناطق: حريم ، معرة الأخوان ، بتببو ، والدانا ، وجميعها في ريف إدلب الشمالي. لقد كان هذا
تعرضت قرية قاح شمال سوريا في العشرين من شهر نوفمبر المنصرم لقصف صاروخي استهدف تجمعات للمدنيين النازحين في المنطقة مما أدى لمقتل ما يقارب
تحت عنوان “جيل المساواة يقف ضد الاغتصاب” نظمت منظومة وطن بالتعاون مع منظمة GOAL وبدعم من الاتحاد الأوربي فعالية للسوريين المقيمين في مدينة أنقرة ضمن حملة 16 يوم لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي.
اختتمت منظومة وطن فعاليات الدورة التدريبية “المسائل القانونية في عمل المنظمات الإنسانية في تركيا”، والتي قدّمتها في كل من مدينتي غازي عنتاب وأنطاكية بحضور أكثر من 23 مشارك/ة من منظمات المجتمع المدني.
يشتهر الشمال السوري بزراعة الزيتون، والذي يعتبر من أهم مصادر الدخل لدى العائلات هناك، حيث أن لهذا القطاع دور كبير في تشغيل الأيادي العاملة.
بهدف دعم سلسلة القيمة للثروة الحيوانية، ودعماً لصمود الأسر السّورية في ريفي حلب وإدلب أنهت منظومة وطن حملة اللقاح ضد مرض الجدري، والتي استهدفت بها الأغنام
مع بداية الموسم الدراسي 2019-2020 يتابع الطلاب السوريين من مقيمين ونازحين الالتحاق في مدارس ريفي إدلب وحلب الآمنتين
يواجه معظم الأطفال في سوريا تحدّيات كبيرة وضغوط نفسية هائلة نتيجة تعرّضهم للعنف والنّزوح والتّهجير القسري مما يؤثر سلباً على
170 ألف لاجئ سوري في مدينة أزمير التركية، بدأوا بالاستفادة مؤخراً من المركز المجتمعي الجديد التابع لمنظومة وطن، والذي تم افتتاحه خلال شهر كانون الأول، ليقدم خدماته للاجئين السوريين
بدأت الفرق الميدانية التابعة لمنظومة وطن، مشروعاً لصيانة 200 منزل في منطقة ريف عفرين، من أجل تحسين ظروف السكن، والسعي لتخفيف معاناة
تعتبر معاصر الزيتون، في مدينة ارمناز بريف إدلب، إحدى أهم دعائم القطاع الاقتصادي، حيث يعتمد 90% من سكان المدينة في اقتصادهم على المعاصر لإنتاج الزيتون
بدأت منظومة وطن، مشروعاً يعتبر رائداً من نوعه في الشمال السوري، يهدف إلى دعم الثروة الحيوانية السورية عبر تأهيل كوادر بيطرية من فنيين وعيادات متنقلة، وتطوير خبرات مربي
وزعت منظومة وطن، 60 طن من بذور القمح، على 300 مزارع في ريفي حلب وإدلب، ضمن مشروع “معالجة تراجع الأمن الغذائي في سوريا”، وذلك دعماً للمزارعين لاستعادة سبل عيشهم
لتسهيل تنفيذ مشاريع الدعم الإنساني المتعلقة بالقطاع الصحي، وتقديم المزيد من الخدمات الطبية للمستفيدين المتضررين من النزاعات في الشمال السوري، وقعت منظومة وطن، عدد من بروتوكلات التعاون، مع ممثل
تخفيفاً لمعاناة مرضى التلاسيميا في مدينة إدلب، افتتحت منظومة وطن مركز (خير 3) الطبي، وذلك بجانب المشفى الوطني في مدينة إدلب، وتحت إشراف أطباء مختصين، حيث يعد المركز الأول من
عقدت منظومة وطن إجتماع موظفيها السنوي في مدينة مرسين التركية بحضور موظفي مكاتب وطن في بريطانيا والأردن وتركيا وسوريا على مدار ثلاثة أيام.
أقامت مدرسة جيل في مدينة الريحانية التركية حفلاً لطلابها بمناسبة عيد الطفل والسيادة الوطنية بحضور أكثر من 250 طالب وطالبة.
يعد تدريب الإسعافات الأولية النفسية للأطفال من أبرز وأهم التدريبات نوعيةً في الداخل السوري، والذي عملت وطن على إقامته عبر برنامجها التدريبي للكوادر الطبية العاملة في مؤسسة سيريا ريليف
أسدلت وطن الستار عن تدريب “بناء قدرات كوادر مدارس مخيمات أطمة”، والذي ضم أكثر من 250 متدرب ومتدربة من أساتذة ومرشدين وكوادر إدارية، ناقش
تشكل الأمراض المعدية وانتشار الجراثيم أبرز المشاكل التي يعاني منها النازحون السوريون في ريف أورفة، الأمر الذي دعا وطن لإرسال فريقها التوعوي للمنطقة، حيث زار الفريق العديد من العوائل السورية
بعد وصول أهالينا الوافدين من الغوطة الشرقية، أطلقت وطن حملة إستجابة طارئة لتلبية الاحتياجات الأساسية حيث عمل الفريق على استقبال نازحي
إختتمت منظومة وطن تدريب مهارات التواصل والذي إنطلق يوم الاثنين 26 آذار واستمر لغاية 29 آذار ناقش التدريب محاور عدة أهمها